ابحث عن أي موضوع يهمك
يعتبر فيتامين د واحد من الفيتامينات القابلة للذوبان بالدهون حيث يمكن تخزينه بالجسم، لكن إن ارتفع مستواه عن المعدل المطلوب قد يكون سامًا، ويمكن التعرف على مستوى فيتامين د بالجسم من خلال إجراء بعض الفحوصات، ويمكن أن يؤدي نقص فيتامين د للإصابة باضطرابات النوم والمعاناة من الأرق، لذلك لا بد من الحصول على ذلك الفيتامين لتجنب الإصابة بهذه الاضطرابات، وأفضل طرق الحصول عليه التعرض لأشعة الشمس أو تناول بعض أنواع الأغذية التي تحتوي على فيتامين D مثل:
وفيما يتعلق بالجرعات اليومية الموصى بها من فيتامين د وفق الفئة العمرية فهي على النحو التالي:
يعتبر فيتامين ج واحد من الفيتامينات التي تساعد في التخلص من الأرق، والهامة للجسم التي لها الكثير من الفوائد الصحية، إذ يعد نقص فيتامين ج بالجسم هو السبب الرئيسي وراء قلة النوم والاستيقاظ خلال النوم، لذلك فإن وجوده هام لصحة الجسم والوقاية من اضطرابات النوم، كما أنَّ لذلك الفيتامين أهمية كبيرة بالحفاظ على قوة الجهاز المناعي والوقاية من الأرق، ويتوفر فيتامين ج بالأطعمة التالية:
والجرعات اليومية الموصى بها من فيتامين ج وفق الفئات العمرية تأتي على النحو التالي:
قد تتسبب اضطرابات النوم بضعف الذاكرة، لذلك يجب أن يتم الحصول على فيتامين هـ من أجل تقوية الذاكرة والوقاية من أضرار اضطرابات النوم، إذ يعتبر فيتامين هـ واحد من مضادات الأكسدة القوية والفعالة في حماية أنسجة الجسم من مختلف الأضرار الصحية، إلى جانب دوره الأكبر بمقاومة الشيخوخة والمساعدة بالحفاظ على قوة وصحة الجهاز المناعي، ويمكن الحصول على فيتامين هـ من خلال شرائه من الصيدلية على هيئة كبسولات، أو من الأطعمة مثل:
ويوصى بجرعات يومية من فيتامين هـ من المصادر الطبيعية مثلما في التالي:
يتضمن ذلك النوع من الفيتامين على ثمانية أنواع من الفيتامينات، إذ تعمل تلك الفيتامينات على تنظيم إمداد الجسم بمادة التربتوفان والذي يعمل بدوره على إنتاج هرمون الميلاتونين، ذلك الهرمون الذي يحتاج إليه الجسم لكي يشعر الإنسان بالرغبة الشديدة بالنوم، ويمكن الحصول على ذلك الفيتامين سواء عن طريق المكملات الغذائية أو المصادر الطبيعية الغذائية مثل:
و يوصى بجرعة من فيتامين ب يومية على النحو الآتي:
والمعروف كذلك بالفولات وهو الشكل الطبيعي المتوفر بالأطعمة، وهو أحد الفيتامينات الهامة بعملية التمثيل الغذائي، فضلًا عن نمو الخلايا، وفيما يتعلق بحمض الفوليك فإنه هو الشكل من فيتامين بـ9 المصنع، والذي يتوفر بالمكملات الغذائية، ويعتبر من الفيتامينات التي تذوب بالماء، لذلك يمكن التخلص منها في البول، ومن الضروري المحافظة على تناولها بالحصص اليومية من الطعام من أجل الحفاظ على مستواها، ويمكن الحصول عليه من بعض الأطعمة مثل:
وفيما يتعلق بالجرعة اليومية التي لا بد من تناولها من المكملات الغذائية أو المصادر الطبيعية وفق الفئة العمرية فهي كالتالي:
وهو أحد الفيتامينات الهامة بالجسم، إذ يدخل بتصنيع خلايا الدم الحمراء، والحمض النووي، والذي من غير الممكن أن يتم تخزينه بالجسم لوقت طويل نتيجة لأنه ذائب بالماء، لذلك من الضروري أن يتم الحصول على ما يكفي من كمية منه من المكملات الغذائية أو الأطعمة الغذائية، إذ يضعف امتصاص الفيتامين مع التقدم بالعمر، وقد يرتبط نقص الفيتامين مع المعاناة من حالة الأرق، إذ أنّ اضطراب النوم يعتبر من علامات نقص الفيتامين، ومن المصادر التي يتوفر بها فيتامين ب12 ما يلي:
هو الهرمون الذي يتم إنتاجه بالغدة النخامية، ويعمل على مساعدة الجسم بالتعرف على الوقت المناسب للنوم والاستيقاظ، ويتم إنتاج الميلاتونين غالبًا خلال فترة الليل، ويتحدد ما يتم إنتاجه منه من خلال العودة كمية الضوء التي حصل عليها الشخص بالإضافة إلى ساعة الجسم، كما وتتوفر مكملات الميلاتونين في العديد من الأشكال مثل السوائل والمضغ والحبوب، والتي تساعد في علاج حالات اضطرابات النوم والأرق، ويمكن كذلك الحصول على الميلاتونين من الأطعمة المختلفة التي تحويه ومن بين هذه الأطعمة ما يلي:
أمّا بالنسبة للجرعات الموصى بها فيمكن تناول ما سبق ذكره من المصادر الطبيعية للميلاتونين، ولكن حين الرغبة بتناول المكملات الغذائية التي تحتوي عليه يجب أن يتم استشارة الطبيب للتعرف على المدة التي ينبغي تناول المكملات بها، إذ يتم إعطاء الجرعة الآتية:
يُعتبر المغنيسيوم من أهم المعادن لصحة القلب والدماغ والجسم بشكل عام، كما يوجد له تأثير مهدئ للجسم والعقل، الأمر الذي يساعد بعملية النوم، وقد أظهرت أحد الدراسات أنّ المغنيسيوم يريح العضلات ويحث على النوم، كما يرجع تأثير الاسترخاء بالمغنيسيوم بشكل جزئي لمقدرته الفعالة بتنظيم إنتاج الميلاتونين، ومن جانب آخر فإن تناول المغنيسيوم في شكل المكملات الغذائية أو طعام يساعد على تحسين نوعية وكمية النوم، ويتوفر المغنيسيوم بالأطعمة الآتية:
وفيما يتعلق بالجرعة اليومية التي ينبغي تناولها من أجل الحصول على الكمية المناسبة من المغنيسيوم وفق الفئات العمرية فإنها كالآتي:
هناك العديد من الأمور التي يمكن القيام بها من أجل تحسين النوم، والتخلص من الأرق، وفيما يلي أهم هذه الطرق التي يمكن الاعتماد عليها والحصول على نتائج مرضية:
يعتبر فيتامين ب 6 هو الفيتامين المسؤول عن مسألة النوم، حيث إن الجسم إن كان به نقصان في هذا الفيتامين فإنه سيفشل في إنتاج هرمون النوم بشكل سليم مما يتسبب في حدوث أرق.
يعد توافر فيتامين ب 12 من الأمور الضرورية لعمل الأعصاب وتقويتها، وقيامها بمهامها الطبيعية.