ابحث عن أي موضوع يهمك
مؤخراً أعلنت شركة دار التمويل والاستثمار المالية بوصفها المستشار المالي للطرح العام لشركة الحاسوب للتجارة في المملكة العربية السعودية عن إتمام ونجاح عملية الاكتتاب في أسهم شركة الحاسوب بسعر طرح بلغ 95 ريال سعودي للسهم الواحد، وقد أضافت الشركة في بيان رسمي له صدر آنذاك أن نسبة تغطية الاكتتاب لشركة الحاسوب قد بلغ 2318% وذلك من إجمالي الأسهم المطروحة للاكتتاب، حيثُ تجاوز عدد الأسهم التي تم طلبها 6.5 مليون سهم وذلك بقيمة مالية تجاوزت الـ 650 مليون ريال سعودي.
وقد أوضحت مؤسسة دار التمويل والاستثمار المالية أنه قد تم الاكتتاب في الأسهم المطروحة والتي وصل عددها إلى 280 ألف سهم، والتي تمثل مقدار 20% فقط من إجمالي أسهم الشركة، على أن يبلغ الحد الأقصى للاكتتاب لكل مستثمر مؤهل 69.990 سهم فقط، ويكون الحد الأدنى للاكتتاب لكل مستثمر مؤهل 10 أسهم، بالإضافة إلى أن الاكتتاب سوف يقتصر على المستثمرين المؤهلين فقط.
وسوف تعمد شركة دار التمويل والاستثمار المالية بوصفها المستشار المالي لشركة الحاسوب للتجارة بالتنسيق مع شركة سوق المالية السعودية (تداول السعودية) إلى تحديد موعد للقيام بإدراج أسهم شركة الحاسوب للتجارة في السوق الموازية (نمو)، على أن يتم ردّ الفائض إلى المستثمرين المكتتبين في الأسهم في يوم الأحد الموافق الحادي والثلاثين من أكتوبر 2021م.
مع إعراب شركة دار التمويل والاستثمار المالية بوصفها المستشار المالي لشركة الحاسوب للتجارة عن الشكر والتقدير للمكتتبين من المستثمرين المؤهلين وجميع الجهات الرسمية الممثلة غي السوق المالية السعودية (تداول السعودية)، وهيئة السوق المالية، مدير الاكتتاب في شركة مجموعة النفيعي للاستثمار على تعاونهم المثمر في إنجاح الاكتتاب.
تُعد شركة الحاسوب للتجارة في المملكة العربية السعودية هي إحدى الشركات الرائدة التي حققت نجاحات كبيرة في مجال الحواسيب الآلية، حيثُ تعمل الشركة بصفة رئيسية في تجارة الحواسيب الآلية، صيانة الحواسيب، استيراد قطع الصيانة المتعلقة بأجهزة الحاسب الآلي، وقد تم تأسيس الشركة في مقرها الرسمي بالمملكة العربية السعودية عام 2008، وقد تميزت بامتلاكها الخبرة الكافية في مجال الحواسيب الآلية.
ذهب العلماء إلى جواز الاكتتاب في شركة الحاسوب للتجارة في المملكة العربية السعودية والاستفادة من أرباحها المالية، وذلك لكونها تتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، وذلك بشرط أن يكون الاكتتاب قائماً ضمن شروط محددة وواضحة وقد جاءت هذه الشروط على النحو التالي:
هناك العديد من الأشخاص الذين يتساءلون عن الحكم الخاص بالاكتتاب في الإسلام، والذي سوف نقوم بعرضه إليكم في الأسطر التالية:
أجمع العلماء على أن الاكتتاب في شركة الحاسوب للتجارة في المملكة العربية السعودية هو أمر مباح في حالة كان عمل الشركة لا يأتي مخالفاً لشره الله ـ عز وجل ـ ويتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، ففي حالة كان عمل الشركة مباح إلا أن الشركة قد تضع أموالها في أحد البنوك الربوية، ففي هذه الحالة قد أفتى العلماء بعدم جواز الاكتتاب فيها، لذا يجب على المكتتبين التأكد من طبيعة عمل الشركة، أين تقوم بوضع واستثمار أموالها، كيف يتم توزيع أموال الشركة وأرباحها وذلك لضمان عدم الوقوع فيما لا يُرضي الله ـ عز وجل ـ.
هناك العديد من الطرق التي من الممكن عبرها بإن تقوم بالتواصل مع شركة الحاسوب، تكمن أبرز هذه الطرق في الأتي:
هناك العديد من الشروط التي يجب بإن تتوافر لدى الشخص الذي يرغب في الاكتتاب في شركة الحاسوب للتجارة، تكمن أبرز هذه الشروط فيما يلي:
– يجب أن يكون العمل الخاص بشركة الحاسوب للتجارة عملاً مباحاً، حيثُ أنه لا يجوز أبداً في الشريعة الإسلامية الاكتتاب في شركة تعمل في تصنيع الخمور مثلاً.
– كما يجب ألّا تتعامل الشركة مع أي من الشركات التي تعمل في المنكرات والمحرمات.
– وكذلك بجب بأن لا يتم وضع أموال الشركة في أحد البنوك الربّوية، وذلك لكون الربا من الأمور المحرمة في الشريعة الإسلامية بإجماع الأدلة والآر
قامت شركة دار التمويل والاستثمار المالية وبالتحديد المستشار المالي للطرح العام قام بالإعلان عن أن شركة الحاسوب للتجارة في المملكة العربية السعودية عن إتمام ونجاح عملية الاكتتاب في أسهم شركة الحاسوب بسعر طرح بلغ 95 ريال سعودي للسهم الواحد، وقد أضافت الشركة في بيان رسمي له صدر أن نسبة تغطية الاكتتاب لشركة الحاسوب قد بلغ 2318% وذلك من إجمالي الأسهم المطروحة للاكتتاب، حيثُ تجاوز عدد الأسهم التي تم طلبها 6.5 مليون سهم وذلك بقيمة مالية تجاوزت ما يقرب من حوالي 650 مليون ريال سعودي
شركة الحاسوب للتجارة في المملكة العربية السعودية هي إحدى الشركات الرائدة التي حققت نجاحات كبيرة في مجال الحواسيب الآلية، حيثُ تعمل الشركة بصفة رئيسية في تجارة الحواسيب الآلية، صيانة الحواسيب، استيراد قطع الصيانة المتعلقة بأجهزة الحاسب الآلي، وقد تم تأسيس الشركة في مقرها الرسمي بالمملكة العربية السعودية عام 2008، وقد تميزت بامتلاكها الخبرة الكافية في مجال الحواسيب الآلية.