ابحث عن أي موضوع يهمك
يشعر العديد من الناس بضيق عند سماع الرقية أو القرآن الكريم بشكل عام، ويكون هذا العرض من أعراض السحر أو الحسد، ومن ثم تكون الرقية الشرعية من أهم وأفضل العلاجات للتخلص من المس والحسد، ويكون من أهم أعراض هذه الأمور انزعاج وتحول الشخص لحالة سيئة عند سماع القرآن الكريم.
تروي إحدى السيدات تجربتها مع الرقية الشرعية، فتقول أنها كانت تعاني من آلام جسدية لفترة زمنية طويلة رغم أنها كانت لا تعاني من أي مشاكل صحية، وكانت دائماً ما تعاني من العديد من المشكلات في حياتها، حتى قالت لها إحدى صديقاتها أنها تكون محسودة.
ومن ثم داومت على قراءة الرقية الشرعية، وتزايدت في الابتهال إلى الله سبحانه وتعالى، حتى تخلصت من هذه الأعراض، وأضافت أنها خلال الرقية الشرعية كانت تشعر بعدد من الأعراض التي تؤكد الحسد والتي تتمثل في برودة أطراف جسدها، وألم شديد في البطن، وخروج العديد من الغازات الكثيرة من جسدها وعلى دفعات.
هناك عدد من الأعراض التي تظهر على الشخص المحسود عند سماع الرقية الشرعية، ومن خلال النقاط التالية:
نستعرض في هذه الفقرة عدد من الأعراض التي تظهر على الشخص المصاب بالحسد، ومن خلال النقاط التالية نذكر تلك الأعراض:
يتعرض الزوجين للحسد من العديد من الأشخاص الذين يكونون حولهم، ومن ثم يظهر عليهم عدد من الأعراض التي سوف نذكرها في النقاط التالية:
يوجد عدد من الآيات القرآنية التي تستخدم في الرقية الشرعية بهدف التخلص من المس والجن والحسد الذي يعاني الفرد منه، ومن خلال النقاط التالية نذكر تلك الآيات القرآنية:
” وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ (79) فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُم مُّوسَىٰ أَلْقُوا مَا أَنتُم مُّلْقُونَ (80) فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَىٰ مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ ۖ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ (81) وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ
(يونس:79-82)
” ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ”.
(البقرة:1-5)
“اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ“.
(البقرة:255)
سورة الأعراف من الآية 106 إلى الآية 120.
نستعرض في هذه الفقرة عدد من النصائح التي يجب اتباعها حتى يتم الوقاية من الحسد، ومن خلال النقاط التالية نذكر أهم تلك النصائح: