ابحث عن أي موضوع يهمك
إن كريم أساس فيتامين سي من ديسار بيوتي يعتبر مبيض طبيعي، كما أنه مقاوم للماء معزز بفيتامين سي يتم استخدامه للحصول على إشراقة ونضارة مميزة للبشرة، وفيما يلي نذكر مميزات و فوائد كريم أساس فيتامين سي:
يجب أن يتم غسل البشرة أولًا، ثم تجفيفها جيدًا، وذلك قبل التعرض لأشعة الشمس على الأقل بربع ساعة، ثم يوضع الكريم على البشرة مع تجديد وضع واقي الشمس كل ساعتين حتى يستمر ضمان مفعوله على مدار اليوم، وللحصول على لون بشرة أفتح وأكثر نضارة وإشراقة وتحقيق أفضل حماية من الشمس، والقضاء على التصبغات، ينبغي أن يتم استخدام واقي للحماية من الشمس فتلك خطوة ضرورية في الحفاظ على البشرة التصبغات والاسمرار، ويجب الحرص على استخدام كريم Disaar الاصلي Disaar Vitamin C Cream المكون من فيتامين سي الذي يساعد في تفتيح البشرة والذي يعد من أفضل تلك المنتجات على الإطلاق فهو معالج كذلك لكثير من مشاكل البشرة.
نعرض لكم فيما يلي بشيء من التفصيل مكونات كريم ديسار الواقي من الشمس:
يساهم في منع ظهور التجاعيد، كما ويعمل على شد البشرة وتعزيز لمعانها، كما ويعالج مشكلة حبوب الشباب وكثير من مشاكل البشرة ويساهم بعلاج مشكلة السلوليت لأنه يساعد على تجديد خلايا البشرة.
ينتج عن التعرض المباشر لأشعة الشمس تضرر وحروقٍ في الأوعية الدّموية ومع الاستمرار في التعرض لأشعة الشمس فإن الجلد تيعرض للجفاف، وتظهر الخطوط الرفيعة والتجاعيد، وتضعف سماكة الجلد، كما وتظهر الكدمات بصورة أكبر، ويُصبح الجلد أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الجلد بسبب تلف خلايا الجلد نتيجة تاثير الأشعة فوق البنفسجية، في حين أن واقي الشمس يُؤمن حماية البشرة إن تمّ تطبيقه يوميًا، وإذا أصبح عادةً روتينية لا يتم التخلي عنها، ومن الأفضل أن يتم استخدام واقي الشمس بنسبة حماية لا تقل عن ثلاثين بالمئة، بينما الأشخاص ممن أصيبوا بسرطان الجلد فيمكنهم أن يستخدموا واقي شمس بنسبة أعلى من ذلك.
ناقش كل من الطّبيبان موريسون ووانغ أعضاء لجنة علم الأحياء الضوئية، ولجنة فوتوبيولغي بمؤسسة سرطان الجلد، وهم لجنة المتطوعون من بين علماء الفوتوبيولوجيا وخبراء في تفاعل الأشعة الفوق البنفسجية (UV) المخاوف ذات الصلة بالتّعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر والوقاية منها عن طريق استخدام واقي الشمس.
وقد أقر كلا الطّبيبان أنّ ما يقرب من تسعين بالمئة من مختلف أنواع سرطان الجلد يرتبط بشكل كبير بالتّعرض لأشعة الضارة المباشرة، وأنّ واقي الشمس يمثل إحدى الاستراتيجيات والرئيسية والمهمة التي تقي من التّعرض المفرط المباشر لأشعة الشمس حين استخدامه حسب التعليمات الصحيحة بتطبيق أونصة واحد، وهو ما يعادل ثمانية وعشرون جراماً ونصف تقريبًا يتم توزيعها على الجسم بالكامل قبل الخروج بنصف ساعة.
مع إعادة تطبيقه عقب التّعرض إلى الهواء أو السباحة، أو عقب التّعرق المفرط كلِّ ساعتين، والالتزام بذلك الأمر يمكن أن يُقلل من مخاطر الإصابة بحالة تقرن الجلد السفعي، كما و يقي من الإصابة بسرطان الخلايا الحُرشفية الذي يعتبر هو النّوع الثاني الأكثر شيوعاً من سرطان الجلد، والذي يُؤثر بما يُقدر بحوالي سبعمئة ألف شخصٍ بالولايات المتحدة الأمريكية كلِّ سنة.
كما وقد أوضحت بعض الأبحاث التي تمت دراستها في عام 2010 ميلادية أنّ واقي الشمس يقي من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد الميلانوما وهو نوع سرطان الخلايا الصبغية الأشد فتكاً من أنواع سرطان الجلد.
إنّ الانتظام على استخدام واقي الشّمس يقلل من إصابة البشرة بعلامات التقدُّم في العمر والشيخوخة المبكرة، وحسب ما ذكره بعض الباحثيين بمجلة Annals of Internal Medicine في شهر يونيو عام 2013ميلادية عقب إجراء دراسة تمّت بها المقارنة بكمية واقي الشمس المُوصّى أن يتم استخدامها مقابل الكمية التي يقوم الأشخاص بتقديرها من تلقاء أنفسهم ممن تقل أعمارهم عن الخمسة وخمسين سنة.
وعقب مرور أربع سنوات ونصف على تطبيق الدراسة توصل الباحثون أنّ الفئة التي تنتظم على استخدام واقي الشمس حسب الكمية المُوصى بها هم أقلّ تعرض للشيخوخة المبكرة بنسبة بلغت 24 مقارنةً بالفئة الأخرى والتي استخدمت واقي الشمس وفق تقديرها الشخصي، وقد تمّ قياس الشيخوخة من خلال تقدير ملمس الجلد الخشن ونسبة الخطوط الرفيعة.
كما وأن المعهد الوطني للشيخوخة أشاد بأنّ تطبيق واقي الشمس على البشرة يقي من ظهور التّصبغات والبقع التي تظهر على البشرة مع تقدّم العمر.
يعزز من معدل تقشير البشرة للحصول على بشرة أكثر نعومة وإشراقًا، كما يقلل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد بشكل كبير، ويحتوي من حمض الهيالورونيك على نسبة عالية، والذي يرطب البشرة بعمق من أجل تقليل مشكلات البشرة التي تنتج عن الشيخوخة.