ابحث عن أي موضوع يهمك
دعاء في ليلة القدر 23 من رمضان مكتوب عن خير الخلق النبي محمد ـ صلى الله عليه وآله وسلم ، فلا يوجد هناك يوم قد يدعو فيه الإنسان ربه أفضل من ليلة القدر، تلك الليلة المباركة في شهر رمضان المبارك، والتي جعلها رب العالمين فرصة لاستجابة الدعاء والعفو والمغفرة، ليجد كل مؤمن طاهر القلب صادق النوايا قويّ الإيمان روحه تفيض إلى السماء خشوعاً لله ورغبةً في استجابة الدعاء، ومن الأدعية النبوية في ليلة القدر المباركة:
اللهمَّ اقسمْ لنا من خشيتِك ما يحولُ بيننا وبين معاصيكَ، ومن طاعتِك ما تبلغُنا به جنتَك، ومن اليقينِ ما يهونُ علينا مصيباتِ الدنيا، ومتعنَا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوتِنا ما أحييتَنا، واجعلْه الوارثَ منا، واجعلْ ثأرنا على منْ ظلمَنا، وانصرْنا على منْ عادانا، ولا تجعلْ مصيبَتنا في دينِنا، ولا تجعلِ الدنيا أكبرَ همِّنا، ولا مبلغَ علمِنا، ولا تسلطْ علينا منْ لا يرحمُنا
اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ، في الدنيا والآخرةِ، اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ، في دِيني ودنيايَ وأهلي ومالي، اللهمَّ استُرْ عوراتي، وآمِنْ روعاتي، واحفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذُ بك أن أُغْتَالَ من تحتي
اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ النَّارِ وَعَذَابِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ القَبْرِ وَعَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطَايَايَ، كما بَاعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ، وَالْهَرَمِ، وَالْمَأْثَمِ، وَالْمَغْرَمِ.
اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ، رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك
اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ
اللهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، وأعوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ من خَيْرِ ما سألَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عَاذَ بهِ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنةَ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأعوذُ بِكَ مِنَ النارِ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأسألُكَ أنْ تَجْعَلَ كلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لي خيرًا
اللهم إنا نسألك موجبات رحمتك ، وعزائم مغفرتك ، والعزيمة على الرشد ، والغنيمة من كل بر ، والسلامة من كل إثم ، ونسألك الفوز بالجنة ، ونسألك الفوز بالجنة ، والنجاة من النار ، برحمتك يا عزيز يا غفار اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا ، اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا ، اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا ، برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم إنا نسألك من الخير كله عاجله وآجله ، ما علمنا منه وما لم نعلم ، ونعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ، ما علمنا منه وما لم نعلم ، ونسألك فواتح الخير وخواتمه وجوامعه ، وأوله وآخره ، وباطنه وظاهره ، والدرجات العلا من الجنة ، والدرجات العلا من الجنة ، والدرجات العلا من الجنة يا ذا العطاء والفضل والمنة ، اللهم فرج هم المهمومين المسلمين ، ونفس كرب المكروبين ، وفك أسرى المأسورين ، واقض الدين عن المدينين ، واشف مرضانا ومرضى المسلمين ، برحمتك وكرمك وجودك يا أكرم الأكرمين . اللهم لا تدع لنا في مقامنا هذا ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا كربا إلا نفسته ، ولا دينا إلا قضيته ، ولا مريضا إلا شفيته ، ولا ميتا إلا رحمته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة هي لك رضا ولنا فيها صلاح إلا أعنتنا على قضائها ويسرتها برحمتك يا أرحم الراحمين ، يا حي يا قيوم ، يا حي يا قيوم ، يا حي يا قيوم ، برحمتك نستغيث ، فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ، وأصلح لنا شأننا كله ، وأصلح لنا شأننا كله ، وأصلح لنا شأننا كله.
اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهن ، ولك الحمد أنت قيوم السموات والأرض ومن فيهن ، ولك الحمد أنت الحق وقولك حق ووعدك حق ولقائك حق ، والساعة حق والجنة حق والنار حق والنبيون حق، ومحمد صلى الله عليه وسلم حق ، وأنت الله الرؤوف الرحيم ، اللهم لك أسلمنا ، وبك آمنا ، وعليك توكلنا ، وإليك أنبنا ، وبك خاصمنا ، وإليك حاكمنا ، فاغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا ، وما أسررنا وما أعلنا ، وما أنت أعلم به منا ، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت .اللهم اهدنا فيمن هديت ، وعافنا فيمن عافيت ، وتولنا فيمن توليت ، وبارك لنا فيما أعطيت ، وقنا شر ما قضيت ، اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ، ومن اليقين ماتهون به علينا مصائب الدنيا ، ومتعنا.
اللهم فارج الهم ، كاشف الغم ، مجيب دعوة المضطرين ، مجيب دعوة المضطرين ، مجيب دعوة المضطرين ، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما ، نسألك اللهم رحمة من عندك ، تغنينا عن رحمة من سواك ، اللهم اجعلنا أغنى خلقك بك ، وأفقر عبادك إليك ، وهب لنا غنى لا يطغينا ، وصحة لا تلهينا ، وأغننا اللهم بفضلك عمن أغنيته عنا ، واجعل آخر كلامنا من الدنيا شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وتوفنا وأنت راض عن غير غضبان ، اللهم يسر حسابنا ، ويمن كتابنا ، واملأ ميزاننا بالحسنات ، اللهم أعنا على الموت وسكرته ، والقبر وظلمته ، والصراط وزلته ، ويوم القيامة وكربته .
جاء في السُنة النبوية الشريفة دعاء النبي للميت في قوله ـ صلى الله عليه وسلم : ” اللهم اغفر له, وارحمه، وعافه, واعفُ عنه, وأكرم نُزُلَه, ووسِّع مُدْخَلَه, واغسله بالماء والثَّلج والبَرَد, ونَقِّه من الخطايا كما يُنَقَّى الثوبُ الأبيضُ من الدَّنَس, وأبدله دارًا خيرًا من داره, وأهلًا خيرًا من أهله, وأدخله الجنة, وقِهِ فتنةَ القبر وعذابَ النار/ وجاء عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: كان رسولُ الله إذا صلَّى على جنازةٍ يقول: اللهم اغفر لحيِّنا, وميِّتنا, وشاهدنا, وغائِبنا, وصغيرنا, وكبيرنا, وذكرنا, وأُنثانا, اللهم مَن أحييتَه منا فأَحْيِهِ على الإسلام, ومَن توفيتَه منا فتوفَّه على الإيمان, اللهم لا تحرمنا أجرَه, ولا تُضلنا بعده