ابحث عن أي موضوع يهمك
يعتبر ذلك التساؤل أحد أبرز الأسئلة التي يتم تداولها بمقرر التربية البدنية في إطار المنهج المعتمد بالمملكة العربية السعودية، والذي يتصل بالرياضات البدنية التي تعد أحد أفضل الألعاب الرياضية، وفيما يتعلق بما إذا كان يراعى مد مفصلي الركبتين عند السقوط الأمامي فهي عبارة خاطئة، وذلك لأنه يتم الاعتماد على تلك المهارة بالعديد من الألعاب الرياضية ومن بينها الكرة الطائرة التي تتطلب إتقان أساليب الاستقبال.
كما ويكون من الضروري مراعاة ألا يرتطم الوجه بالأرض، وذلك عبر مد الذراعين للأمام، مع مد مفصل الركبة، إلى جانب الثني لمفصل المرفق بشكل تدريجي، وهو ما يعود الهدف منه إلى امتصاص جميع ما للصدمة من قوة حين الهبوط، ويذكر أيضًا أنه من الهام عند اتباع ذلك الأسلوب أن يتم رفع الرأس مع السقوط على الصدر بشكل أفقي.
السقوط الأمامي لجسم ما يعتبر من الأمور التي تتم مع الرياضيين بصورة دائمة، إلى جانب أن أغلب عمليات السقوط الأمامي تنتج عن الحركات اللا إرادية، كما يمكن أن يكون السقوط الأمامي في جميع الاتجاهات وبردود فعل سريعة تتلاءم مع سرعة الكرة التي سُددت في اتجاهه، علاوةً على ما يوجد من قوانين عدة ذات صلة برد فعل الرياضيين، والطرق الأفضل التي تساهم في تنظيم الحركة.
من المتوقع أن يحدث سقوط للجسم خلال ممارسة الرياضة، وهو ما يحدث بشكل لا إرادي بسبب ما قد يتم ارتكابه من ردود فعل مفاجئة أو رد فعل غير متوقع، إذ أن جسم الإنسان يتحرك خلال ممارسة الرياضة وهو ما قد يترتب عليه سقوط الجسم للأمام أو إلى الخلف وفق رد الفعل الذي يتخذه الشخص بذلك الموقف، ومن ذلك المنطلق تم إنشاء مجموعة قوانين ونظريات تتعلق بممارسة الرياضة، والتي تساعد على التحكم في ردود الفعل والمقدرة على تنظيمها.
ويعتبر السقوط الأمامي من الأمور المعتادة التي تتعرض لها الأجسام في حالة وجود قوة دفع أمامية أو خلفية، وكثيرًا ما يحدث أن يترتب على السقوط الأمامي ارتطام الكتفين على الأرض ثم الوجه، لذا ينبغي على الشخص أخذ الحذر اللازم من أن يصطدم وجهه مباشرةً، لأن ذلك يمثل أحد أكثر المخاطر التي قد تترتب على السقوط، حيث يحتوي الوجه على الكثير من العظام الحساسة التي قد تتعرض للكسر مثل عظام الأنف.
حينما يسقط الشخص سقوطًا خلفيًا، يوجد بعض الاحتمالات التي قد من الممكن أن يتعرض لها، وذلك كالسقوط إلى الخلف أو السقوط على الظهر، ويحتمل حينها أن أول جزء في جسمه يلامس الأرض هو الظهر أو المقعدة، وهو ما يعتمد على قانون ومبدأ الجاذبية، وهو ما يجعل الشخص في حالة الوقوع غير قادر على السيطرة على نفسه، كما يجد نفسه لا يمتلك المقدرة على الوقوف، ويوجد الكثير من الأسباب التي يرجع إليها تعرض الشخص إلى السقوط الخلفي ومنها الدفع الأمامي، والدوخة وما إلى نحو ذلك من الأسباب الأخرى، وعلى ذلك فإن السقوط الخلفي للشخص يجعل أول ما يلامس الأرض هو المقعدة.
يوجد العديد من النتائج التي يتعرض الشخص إليها حين يسقط على الأرض، ولعل أبرز هذه النتائج تمثل فيما يلي:
لا شك ولا جدال أن ممارسة الرياضة بانتظام من الأمور الهامة التي يجب على كل شخص الحرص عليها والالتزام بها، ولكن في الوقت ذاته يوجد لها بعض السلبيات والأضرار التي تتمثل فيما يلي: