لماذا يستخدم piyeloseptyl والذي يعد أحد أبرز وأشهر الأدوية التي تعمل على علاج الالتهابات الموجودة بالمسالك البولية والكثير من الحالات الأخرى، وهو من الأدوية المتوفرة بالصيدليات والتي لا يتم الحصول عليها سوى عن طريق وصفة طبية من قبل الطبيب المختص، وسوف نبين فيما يلي لماذا يستخدم ذلك الدواء تفصيلًا في مخزن.
إن دواء piyeloseptyl يتوفر على هيئة بلورات وكبسولات كبيرة ذات الكثير من الاستخدامات والتي انتشرت بالآونة الأخيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما جعل أشخاص كثيرون يتساءلون حول ذلك الدواء، وهو ما سنوضحه بالنقاط الآتية:
يمكن استخدام الدواء في علاج حالات التهاب المثانة.
كما يستخدم لعلاج الالتهاب في المسالك البولية.
علاج عدوى مجرى البول، المعروف بالتهاب الإحليل.
يمكن أن يتم استخدامه في علاج كل من الكلية والحيضة.
الأشكال الدوائية المتوفرة من piyeloseptyl
يتوفر ذلك الدواء بالعديد من الأشكال الدوائية، والتي تأتي كما في التالي:
بالرغم أن لذلك الدواء استخدامات عدة تعالج التهابات المثانة والمسالك البولية، ولكن يوجد له بعض الآثار الجانبية التي قد يتعرض الفرد لها حين استخدامه، وفي التالي سنبين ما هي الآثار الجانبية لدواء piyeloseptyl:
إن دواء piyeloseptyl هو دواء قوي جدًا في علاج التهاب المثانة والمسالك وغيرها، ولأن المادة الفعالة فيه قوية للغاية فإنه قد يكون ذو تأثير على الكثير من حالات المرضى، لذلك فقد اتضح وجود بعض الموانع التي يلزم امتناع إن وجدت عن تناوله، وفيما يلي سنبين ما هي أبرز موانع استخدام ذلك الدواء:
معاناة الفرد من حالة حساسية تجاه المادة الفعالة الموجودة بالدواء.
عدم استعمال دواء piyeloseptyl للأطفال بدون وصفة طبية.
كما يحذر استعماله من قبل المصابين بأمراض الكبد والرئة والسكري سوى باستشارة الطبيب.
التداخلات الدوائية مع دواء PIYELOSEPTYL
قد يتسبب تناول دواء PIYELOSEPTYL مع غيره من الأدوية التالية، إلى حدوث بعض من الآثار الجانبية وقد بحدث انخفاض بآثار الأدوية، ولمن كان يستخدمه سواء بوصفة طبية أو بدون وصفة طبية ، عليه التأكد أنه أبلغ الطبيب حول استخدامه:
مضادات الحموضة.
السلفينبيرازون أو البروبينسيد ( الأدوية المستخدمة في علاج النقرس)
الهيوسين والأتروبين (الأدوية التي تعمل على إبطاء مرور الطعام من البلعوم إلى المعدة)
أدوية الجلوكوما مثل (مثبطات الأنهيدراز الكربونية وغيرها)
سترات البوتاسيوم (والتي تستخدم بعلاج الحصوات في الكلى).
غيره من المضادات الحيوية.
في حالة تناول حبوب منع الحمل.
عند تلقي لقاح التيفوئيد.
تأثير استخدام PIYELOSEPTYL على الحامل والمرضع
يحذر استخدام الدواء من قبل الحامل أو الأم المرضعة بغير استشارة الطبيب، حتى لا تتعرض الحامل والجنين أو الطفل الرضيع للخطر، حيث لم يثبت بعد مدى أمان استخدامه من خلال التجارب والأبحاث.
نصائح عند استخدام دواء PIYELOSEPTYL
هناك بعض الأمور التي يجب أن يتم أخذها بعين الاعتبار عند استخدام ذلك الدواء، ومنها:
التقيد بتنفيذ تعليمات الطبيب.
حين استخدام ذلك الدواء فإنه قد يغير من لون البول للبني أو الأصفر وعندها لا يكون هناك داعي إلى القلق ويمكن الأستمرار في أخذ الدواء.
يرجى الحذر بحال قيادة السيارات لأن الدواء قد يسبب النعاس والدوخة.
للوقاية من اضطراب المعدة، يجب أن يتم ابتلاع الدواء كاملاً سواء مع الحليب أو الطعام.
إن الدواء يحتوي على مادة اللاكتوز ، لذا على من يعاني من عدم احتمال اللاكتوز أو غيره من السكريات، فعليه استشارة الطبيب.
قد يؤثر ذلك الدواء على النتائج الخاصة بالاختبارات التي تقيس في البول كمية السكر.
لا يجب أن يتم إعطاء الدواء إلى الأطفال أقل من عمر 3 أشهر.
من نسي تناول الدواء ، عليه الاستمرار بتناول الجرعة التالية، دوت أخذ جرعة مضاعفة من أجل للتعويض.
عدم التوقف أو التغير في الجرعة من دون استشارة الطبيب.