ابحث عن أي موضوع يهمك
رجل دين مسلم العقيدة ولد وترعرع في جمهورية مصر العربية، تمكن من الحصول على درجة امتياز في الثانوية العامة ثم درس الدراسات الإسلامية في جامعة الأزهر الشريف، واستطاع أن يحصل على درجة البكالوريوس ، وبعد أن تخرج من الجامعة بدا بإعداد الخطب الدينية وحقق شهرة واسعة على مستوى مصر والعالم العربي ثم عمل كأستاذ فقه في جامعة الأزهر ثم تولى منصب رئيس قسم الشريعة في جامعة الأزهر، بجانب مناصبه تفرغ الشيخ أسامة عبدالعظيم لنشر ودعوة الإسلام في مسجد الشافعي في القاهرة ، وانتقل إلى رحمة الله في يوم الاثنين الذي يوافق يوم الثالث من شهر أكتوبر كان يبلغ من العمر سبعين عام.
سوف نعرض بعض معلومات عن الشيخ أسامة عبد العظيم خلال السطور التالية:
الاسم بالكامل | أسامة عبد العظيم |
تاريخ الولادة | ولد خلال عام 1952 |
مكان الولادة | جمهورية مصر العربية |
العمر | يبلغ من العمر سبعين عام. |
تاريخ الوفاة | توفي في يوم الثالث من شهر اكتوبر خلال عام 2022. |
الجنسية | مصري |
المهنة | رجل دين اسلامي |
التحصيل العلمي | حصل على شهادة بكالوريوس في الدراسات الاسلامية |
الجامعة | جامعة الازهر |
الحالة الاجتماعية | متزوج |
الديانة | مسلم |
المذهب | الشافعي |
لم يتم تحديد عمر الشيخ أسامة عبد العظيم، ولكن يتوقع أنه يبلغ من العمر في منتصف السبعينات، وانتشر اسم الشيخ في المجال الدعوي لفترة طويلة تقدر بأربعة عقود، واستطاع أن يحصل على شهرة واسعة وكبيرة في هذا المجال ولهذا أصبح من أهم علماء السلف في مصر والوطن العربي بأكمله.
توفي الشيخ أسامة عبد العظيم، في يوم الاثنين الموافق 3 من شهر أكتوبر خلال عام 2022، وتم الإعلان عن ذلك الخبر خلال صفحات رسمية على موقع تويتر، ومن المعروف أن الشيخ أسامة عبد العظيم كان يعاني من مرض شديد ولكن لا توجد أي أخبار رسمية عن ماهية مرضه وولكن هناك بعض الأخبار انتشرت عن دخوله في غيبوبة حتي أعلنوا عن وفاته.
كان يعاني الشيخ من مرض شديد ودخل في غيبوبة وأعلن ابنه أنس عن وفاة والده من خلال حسابه الرسمي على موقع فيس بوك،وكتب عبارة حزينة معبرا فيها عن حزنه لفقدانه لوالده، وطالبا له الرحمة والمغفرة، ثم انتشر الخبر ونعته العديد من الصفحات والجرائد وشخصيات بارزة في المجتمع المصري والعربي، وتم الإعلان عن وفاته ولكن لم يتم تحديد تفاصيل الجنازة حتى الآن.
بعد وفاة الشيخ أسامة عبد العظيم نعاه الكثير من علماء الأزهر الشريف ومنهم وكيل الأزهر الشريف بعبارات حزينة ومؤثرة عن شعوره بفراق الشيخ أسامة عبدالعظيم.