ابحث عن أي موضوع يهمك
يعد نيدازول من الأدوية الشهيرة التي تستخدم في كثير من العلاجات ويعمل عن طريق تثبيط امتصاص الجلوكوز من قبل الديدان المعوية، مما يؤدي إلى موتها كما يمكن أن يُسبب نيدازول شللًا في عضلات الديدان مما يجعلها سهلة الإخراج من الجسم وفي هذا المقال عبر موقع مخزن سوف نتعرف على الأمراض التي يعالجها هذا الدواء.
الأمراض التي يستخدم في علاجها النيدازول تشمل:
نعم، الفلاجيل والنيدازول هما نفس المركب الكيميائي النشط.
يشتمل كلاهما على الميترونيدازول كمادة فعالة، مما يجعلهما متطابقين في العمل والتأثير. يتميزان بنفس القدرة على مكافحة الالتهابات المختلفة، خاصةً تلك التي تصيب المعدة والمهبل، ويعتبران فعالين كمطهرات.
بالرغم من استخدام العديد من الأشخاص هذه الأدوية دون استشارة طبية بسبب فعاليتهما كمطهرات معوية، إلا أنه من الضروري استشارة الطبيب قبل استخدامهما، حيث أنهما يعتبران مضادات حيوية تتطلب جرعة مناسبة تتوافق مع عمر الفرد والأعراض الموجودة لديه.
الجرعة الموصى بها من النيدازول تختلف وفقًا للحالة الصحية التي يُعالجها الدواء:
تظهر فعالية النيدازول بعد ساعات قليلة من تناوله، ومع ذلك يتطلب الشعور بالتحسن استمرارية في تناول الدواء واتباع التعليمات بدقة. يحتاج الدواء بعض الوقت للقضاء على البكتيريا المسببة للأمراض، ولكن الشعور بالتحسن لا يعني بالضرورة الشفاء الكامل.
تتراوح دورة العلاج بالنيدازول عادةً بين 5 إلى 10 أيام، وتعتمد المدة على نوع وطبيعة العدوى. بعض الحالات تستدعي علاجاً لمدة أطول بينما تكون العدوى في حالات أخرى تستجيب بسرعة لعلاج قصير الأمد. يجب أن يتم تحديد مدة العلاج بناءً على توجيهات الطبيب واحتياجات كل حالة على حدة، بمراعاة عمر المريض ونوع الأمراض التي يعاني منها.
نعم، الميترونيدازول فعّال في علاج الإسهال.
في بعض الحالات، تنتج الأمعاء عن عدوى بكتيرية مزعجة تسبب إسهالاً مزمناً، مما يتطلب استخدام مضادات حيوية للقضاء على هذه البكتيريا المسببة للمشكلة. يعتبر الميترونيدازول، المضاد الحيوي والمطهر المعوي، واحداً من العلاجات الفعّالة لهذا الغرض. يمكن أن يساعد الميترونيدازول في التخلص من البكتيريا المسببة للإسهال خلال فترة قصيرة تتراوح عادةً من 5 إلى 10 أيام، شريطة التزام المريض بتعليمات الجرعة والجدولة المحددة لهذا الدواء.
هناك عدة أدوية بديلة له تستخدم لنفس الغرض وتحتوي على نفس المادة الفعالة مثل:
تتوفر الفلاجيل وبدائلها عادة في صورة أقراص، كبسولات، أو حبوب، وكذلك في شكل سوائل أو كريمات. ومع ذلك، يجب تحديد الطريقة المثلى لتناولها بناءً على توصيات الطبيب، والتي تعتمد على حالة المريض وأمور أخرى مثل عمره وتاريخه الصحي.
توجد بعض الأدوية التي يتعارض استخدامها مع هذا الدواء وتسبب تفاعلات سلبية، وتشمل هذه الأدوية: